حسن الخلق هو المعنى الذي بحثت عنه البشرية كثيرًا، وتطلعت إليه منذ ظهور الفلاسفة في القديم، حسن الخُلق في الإسلام من اجل واعظم الأشياء ، تعبير يحتوي على شقين كل على حده (حُسْنُ) و (الخُلُق)
- حُسْنُ لغةً: الحُسْنُ – حُسْنُ : والجمع : مَحَاسن. ( على غير قياس ). الجمال. اي كلُّ مُبْهجٍ مرغوبٍ فيه.
- الخُلُق – خُلُق: الدين والطبع والسجية ويطلق على صفات الإنسان الباطنة التي يمكن وصفها بالحسن والقبح كالصدق والحياء والامانة
- الخلق : بضم أوله وثانيه، صفة راسخة في النفس تصدر عنها الأفعال.
- صفات حسن الخلق
- أن يكون الإنسان كثير الحياء ، قليل الأذى.
- كثير الصلاح، صدوق اللسات قليل الكلام .
- كثير العمل، قليل الزلل، قليل الفضول.
- براً وصولاً، وقوراً، صبوراً، شكوراً، راضياً، حليماً، رفيقاً، عفيفاً،شفيقاً.
- لا لعاناً ولا سباباً، ولا نماماً ولا مغتاباً، ولا عجولاً ولا حقوداً ولا بخيلاً، ولا حسوداً.
- بشاشاً هشاشاً، يحب في اللّه، ويرضى في اللّه، ويغضب في اللّه.